عصب الشارع
صفاء الفحل
نعم لحرية الصحافة
لا توجد دولة في العالم ظلت لمدة عام كامل بلا نقابة أو إتحاد للصحفيين في مقابل صمت كامل من حملة الأقلام والمدافعين عن حقوق الناس إلا وطننا هذا الذي تجري فيه كل الأمور بصورة عرفية ولا وجيع للناس فيه مادام إعلامه لا وجيع له حتي من الإعلاميين أنفسهم
حرية الصحافة لا تعني ترك الحبل علي القارب ليكتب كل ناشط مايراه ولكنها (حرية مسئولة) تحدها القوانين ويحرسها إتحاد قوي يتابع الحقوق ويطرح الواجبات ويدافع عن الحقوق ويرسم بتوافق صورة طيبة لوجه الوطن الخارجي وليس حرية مفتوحة علي مصراعيها لكل من (هب ودب) عبر أثير الشبكة العنكبوتية ويرسم صور غاتمة لهذا الوطن الجميل
ولانري سببآ معقولآ لعدم تكوين لجنة تسيير مؤقتة لإتحاد الصحفيين تنحصر مهمتها في إعادة تسجيل العضوية ومراجعة الفساد السابق في الإتحاد والتجهيز لإنتخابات حرة نزيهة يتم تكوينها من كافة الجهات الإعلامية من أعلام مرئي ومسموع وإعلام ورقي بالإضافة إلي الشبكات وصحف الشبكة العنكبوتية وممثل لسونا ومكاتب الإعلام بالوزارات والصحف الولائية وإلايهم كم العدد الذي ستصل اليه لجنة التسيير المفترضة بمهامها المحددة وفترتها القصيرة
ويظل عدم وجود (إتحاد) يدافع عن الإعلاميين ويلم شملهم المتفرق ويحدد من هم في ظل الظروف الحالية (كارثة) بكل الأبعاد تسمح لكافة المنظمات الدولية العاملة في حقوق الصحفيين والحقوق المدنية التدخل علي أعتبار كل من يكتب (حرفآ) إعلامي له كافة الحقوق خاصة وأن الإتحاد السابق منح العضوية لإعداد كبيرة ليس لهم علاقة بقبيلة الإعلام من قريب أو من بعيد
الوضع يتطلب ضرورة الإسراع بتعيين لجنة تسيير لنصل إلي إنتخابات حرة نزيهة قبل الدخول في الإنتخابات البرلمانية وإنتهاء الفترة الإنتقالية حتي نغلق المجال امام بعض المتغولين علي العمل الإعلامي بوضع اللوائح والقوانين التي تحكم هذا العمل وتحدد من هو الإعلامي الذي يستحق الحماية الامر الذي يحدد بشكل كبيرة مستقبل الوطن.. ويحمي الثورة
صفاء الفحل
نعم لحرية الصحافة
لا توجد دولة في العالم ظلت لمدة عام كامل بلا نقابة أو إتحاد للصحفيين في مقابل صمت كامل من حملة الأقلام والمدافعين عن حقوق الناس إلا وطننا هذا الذي تجري فيه كل الأمور بصورة عرفية ولا وجيع للناس فيه مادام إعلامه لا وجيع له حتي من الإعلاميين أنفسهم
حرية الصحافة لا تعني ترك الحبل علي القارب ليكتب كل ناشط مايراه ولكنها (حرية مسئولة) تحدها القوانين ويحرسها إتحاد قوي يتابع الحقوق ويطرح الواجبات ويدافع عن الحقوق ويرسم بتوافق صورة طيبة لوجه الوطن الخارجي وليس حرية مفتوحة علي مصراعيها لكل من (هب ودب) عبر أثير الشبكة العنكبوتية ويرسم صور غاتمة لهذا الوطن الجميل
ولانري سببآ معقولآ لعدم تكوين لجنة تسيير مؤقتة لإتحاد الصحفيين تنحصر مهمتها في إعادة تسجيل العضوية ومراجعة الفساد السابق في الإتحاد والتجهيز لإنتخابات حرة نزيهة يتم تكوينها من كافة الجهات الإعلامية من أعلام مرئي ومسموع وإعلام ورقي بالإضافة إلي الشبكات وصحف الشبكة العنكبوتية وممثل لسونا ومكاتب الإعلام بالوزارات والصحف الولائية وإلايهم كم العدد الذي ستصل اليه لجنة التسيير المفترضة بمهامها المحددة وفترتها القصيرة
ويظل عدم وجود (إتحاد) يدافع عن الإعلاميين ويلم شملهم المتفرق ويحدد من هم في ظل الظروف الحالية (كارثة) بكل الأبعاد تسمح لكافة المنظمات الدولية العاملة في حقوق الصحفيين والحقوق المدنية التدخل علي أعتبار كل من يكتب (حرفآ) إعلامي له كافة الحقوق خاصة وأن الإتحاد السابق منح العضوية لإعداد كبيرة ليس لهم علاقة بقبيلة الإعلام من قريب أو من بعيد
الوضع يتطلب ضرورة الإسراع بتعيين لجنة تسيير لنصل إلي إنتخابات حرة نزيهة قبل الدخول في الإنتخابات البرلمانية وإنتهاء الفترة الإنتقالية حتي نغلق المجال امام بعض المتغولين علي العمل الإعلامي بوضع اللوائح والقوانين التي تحكم هذا العمل وتحدد من هو الإعلامي الذي يستحق الحماية الامر الذي يحدد بشكل كبيرة مستقبل الوطن.. ويحمي الثورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق