تعلمنا في ٢٠٢٠ :
أن الحياة في مجملها زائفة ،
أقصر من أن تعيشها في المكان الخطأ
ومرهقة بما فيه الكفاية ،
أكثر رهقاً من أن تبرر لمن سيزيد فقط من معاناتك
وأنها قصيرة ،
فقل أحبك لمن يُسعدك حقاً ، وقل سامحتك لمن أتاك راغباً ، وقل لاتثريب على من غاب .. وساعد شخصاً غريباً!
وقل شكراً لذاتك ، في حسن نواياك
لاترهق نفسك بالكمال ،
، بل اتبع السيئة الحسنة تمحها،
و "اكسر الحنك"
فلست من نورٍ لتغفر،
بل أنت من طين : لتمتزج بالحياة في سرائها وضرائها ، لتحزن و تفرح ، لتبكي و تضحك ،
وقل أيضاً ..
وداعاً يا أيام العمر التي أفنيتها في عتبات الإنتظار ..
لأمنيةً لم تأت ،
ومكروهٍ لم يحدث
فمن بين كل الانفعلات ، القلق أكثرها لعنة!
رواية #اللّخدر_يليق_بك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق