*ذكرى اليوم الأسود 😭😭😭—————————————ونحن نعيش الآن على وقع ذكرى مأساة ٣٠ يونيو ٢٠٢٤ التي تصادف الأحد المقبل وقد نادي البعض بإحيائها .. فقد كان لي شرف أن أكون أول من دعا لمليونية ٣٠ يونيو عام ٢٠١٩ وذلك في تسجيلين متتالين يومي ( ٦/١٨ ) و( ٢٠١٩/٦/٢٩) والتي شكلت حدثاً مفصلياُ في مسار ثورة القرن بعد ان انتشرت تلك الدعوة في الاسافير إنتشار النار في الهشيم وتداولها رواد كافة المواقع الإسفيرية مما فرض آنذاك على الإخوة في ( تجمع المهنيين) وأيضاً ( قوى اعلان الحرية والتغيير) اعلان موقفهما المؤيد لها مما أكسبها زخماً أكبر .. وحدث ما حدث 🤜 .. وقد أجملت كل ذلك العدد الوفير من الإجابات التي وصلتني حول السؤالين : هل انت مع مليونية ٣٠يونيو ٢٠٢٠ أم ضدها ؟ ولماذا ياترى ؟؟ . وذلك في حديثي الاسبوعي الراتب ( حديث الثلاثاء) المصادف ٢٠/٦/٢٣ وإعيده أدناه لأهميته .. ولابد هنا من الإقرار بأن الظروف الموضوعية التي كانت قائمة لمليونية ٣٠ يونيو العام ٢٠١٩ تختلف جملة وتفصيلاً عن ظروف المليونية المنتظرة وذلك بعد مرور عام على تلك المليونية التي كانت بعد نحو ثلاثة أشهر من سقوط الصنم في ١١ ابريل من نفس ذلك العام .. فماذا قلت يومها ؟ 👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇*
#اتحاد_مغردي_السودان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق