مؤتمر الاستثمار في السودان
الأمر الأول عدد من الدول أعلنت عن إلغاء ديونها عن السودان في مؤتمر باريس
طبعآ اقتصاديا الاعفاءات عنده طرق و إجراءات ومابتم بين يوم وليله زي مابيبيونها النشطاء وأنه (سيد الدكان) خلاص شطب اسمك من الكراسة لأنه في إجراءات استباقية بتحصل
لكن هل حيتم الاعفاء حقا ولا حيكون حبر على ورق كتعهدات حصلت لدول قبلنا و ماحصل أي تقدم
وبرضو المنح الي قامو بتقديمه كم دولة ومنظمة حتمشي لأكثر من وجهه منها الكهرباء والطاقة و الاتصالات ومنح لتغطية متأخرات الديون
محتاجين توضيح أكثر من الحكومة على كيفية الاعفاء ومدته وثاثيره على العملة والاقتصاد المنهار وتكون وهل المنح الي حتصل لاماكنها الصحيحة أو لا و محتاجين إقتصادين يتابعو الخطوات مش أشخاص متعينين عشان واسطات حزبية
الشفافية مطلوبة لأنها من الأشياء الي ماحتخلينا نقع في نفس الديون الفاتت والانهيار الي حاصل اسي
الأمر الثاني فرنسا مهما كان ما حتعمل شئ لسواد عيونا هي عندها ثقل في منطقة أفريقيا والمؤتمر داه خطوة من خطواتها في المنطقة وماننسا انه ماف شئ بدون مقابل واكيد لقدام حنعرف المقابل المطلوب مننا #كدولة شنو
#مؤتمر_باريس
#Hussain_Ziada
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق